يقول الكتاب المقدس فى انجيل متى 34:5 لا تحلفوا البتة .
نستمع فى كل يوم عشرات المرات من اشخاص كثرين أقساماً متعددة ولأسباب مختلفة
فقد يقسم البعض بسبب لعبة او مزاح او لأخفاء أمر معين .
فما الهدف من القسم ؟
وهل القسم خطية ؟
الهدف من القسم هو تثبيت وتأكيد وصدق ما أقوله لكن هل هو خطية ؟
فاننا نجد ان الرب نفسه عندما تحدث مع ابراهيم قال له بذاتى اقسمت (تك 16:22 )
فأن كان القسم خطيه لماذا قسم الله لابراهيم ومنعنا نحن منه
فالحقيقة انه لابد من توافر شرط هام للقسم وهو ان تكون لك سلطة على ما تقسم به.
وهنا يوضح الرب الرب يسوع انه ليس لدينا سلطة حتى على شعور راسنا اى نجعل واحدةمن تلقاء ذاتها سوداء او بيضاء.
فان كان ليس لك سلطان على ابسطالامور فكيف نقسم بالامور الكبيرة مثل السماء التى بهاعرش الله .
وايضا هناك شرط اخر لابد ان يتوافر فى امر القسم وهو ان الانسان لابد ان يكون متاكدا من انه قادر على ان يوفى قسمه
فمثلا. عندما تقسم لشخص ما انك سوف تزوره غدا فهل انت تضمن تمام الضمان من تحقيق هذا القسم فان كنت لا تضمن عمرك للحظات فكيف تضمنه لساعات او لايام.
عندما اقسم الرب لأبراهيم كانت لديه السلطة والمقدرة والضمان الاكيد لتحقيق قسمه فلذلك كان له الحق ان يقسم ولكن انا وانت البشر الضعفاء لا نملك اى قدرة ولا اى ضمان فى قسم معين لذلك منعنا الكتاب المقدس نهائيا عن القسم لانه يتعدى سلطاننا وقدرتنا
آمين
نستمع فى كل يوم عشرات المرات من اشخاص كثرين أقساماً متعددة ولأسباب مختلفة
فقد يقسم البعض بسبب لعبة او مزاح او لأخفاء أمر معين .
فما الهدف من القسم ؟
وهل القسم خطية ؟
الهدف من القسم هو تثبيت وتأكيد وصدق ما أقوله لكن هل هو خطية ؟
فاننا نجد ان الرب نفسه عندما تحدث مع ابراهيم قال له بذاتى اقسمت (تك 16:22 )
فأن كان القسم خطيه لماذا قسم الله لابراهيم ومنعنا نحن منه
فالحقيقة انه لابد من توافر شرط هام للقسم وهو ان تكون لك سلطة على ما تقسم به.
وهنا يوضح الرب الرب يسوع انه ليس لدينا سلطة حتى على شعور راسنا اى نجعل واحدةمن تلقاء ذاتها سوداء او بيضاء.
فان كان ليس لك سلطان على ابسطالامور فكيف نقسم بالامور الكبيرة مثل السماء التى بهاعرش الله .
وايضا هناك شرط اخر لابد ان يتوافر فى امر القسم وهو ان الانسان لابد ان يكون متاكدا من انه قادر على ان يوفى قسمه
فمثلا. عندما تقسم لشخص ما انك سوف تزوره غدا فهل انت تضمن تمام الضمان من تحقيق هذا القسم فان كنت لا تضمن عمرك للحظات فكيف تضمنه لساعات او لايام.
عندما اقسم الرب لأبراهيم كانت لديه السلطة والمقدرة والضمان الاكيد لتحقيق قسمه فلذلك كان له الحق ان يقسم ولكن انا وانت البشر الضعفاء لا نملك اى قدرة ولا اى ضمان فى قسم معين لذلك منعنا الكتاب المقدس نهائيا عن القسم لانه يتعدى سلطاننا وقدرتنا
آمين